"صدق أو لا تُصدق .. الهلال ضحى بسلمان الفرج لمجرد الإضرار بالنصر" |

2024-12-24 03:32:02

ميانمار ضد إندونيسيا

أبدى الإعلامي عبد العزيز المريسل دهشته الكبيرة من تعامل جمهور وإعلام الهلال مع قضية اللاعبين المستبعدين من المنتخب السعودي وتصريحات المدرب روبرتو مانشيني ضدهم، وعلى رأسهم قائد الفريق الأزرق سلمان الفرج.Salman Al-Faraj Saudi NT 2022Gettyتامر أبو سيدو

"صدق أو لا تُصدق .. الهلال ضحى بسلمان الفرج لمجرد الإضرار بالنصر"

سلمان الفرجالهلالروبرتو مانشينينواف العقيديالسعوديةكأس آسياالنصرسلطان الغنام

الجدل بدأ ولم يتوقف بشأن تصريحات مانشيني عن اللاعبين المستبعدين من المنتخب السعودي

"صدق أو لا تُصدق .. الهلال ضحى بسلمان الفرج لمجرد الإضرار بالنصر" |

أبدى الإعلامي عبد العزيز المريسل دهشته الكبيرة من تعامل جمهور وإعلام الهلال مع قضية اللاعبين المستبعدين من المنتخب السعودي وتصريحات المدرب روبرتو مانشيني ضدهم، وعلى رأسهم قائد الفريق الأزرق سلمان الفرج.

"صدق أو لا تُصدق .. الهلال ضحى بسلمان الفرج لمجرد الإضرار بالنصر" |

المدرب الإيطالي كان قد فتح النار على السداسي، سلمان الفرج وسلطان الغنام ومحمد مران ونواف العقيدي وخالد الغنام وعلي هزازي، بالتأكيد على أنهم رفضوا اللعب للأخضر بحجة أنهم لا يضمنوا التواجد في التشكيل الأساسي خلال كأس آسيا 2023 المقامة حاليًا في قطر، مشيرًا إلى أن ذلك هو سبب استبعادهم من القائمة ومؤكدًا عدم استدعائهم للمنتخب مجددًا.

الإعلامي النصراوي أشار عبر منصة إكس إلى أن الهلاليين يجعلون من الفرج كبش فداء لمجرد الإضرار بالنصر بإيقاف لاعبيه الأربعة الذين رفضوا الانضمام للمنتخب السعودي، حيث يطلب الهلاليين إيقاف اللاعبين الستة بمن فيهم الفرج دون أي تحقيق فيما اتهموا به.

الموضوع يُستكمل بالأسفل

إذ كتب "صدق أو لا تصدق. هذا القائد سلمان الفرج تنكر له معظم إعلام الهلال وبعض جماهير الهلال حتى يكون كبش فداء لإيقاف 4 لاعبين من نادي النصر".

يُشار إلى أن الفرج لا يُعد لاعبًا أساسيًا في الهلال هذا الموسم بعكس ثنائي النصر سلطان الغنام ونواف العقيدي ولذا إيقاف الثلاثي سيُلحق ضررًا أكبر بالعالمي.

صدق أو لا تصدقهذا القائد@salman_f13تنكر له معظم اعلام#الهلالو بعض جماهير#الهلالحتى يكون كبش فداء لإيقاف 4 لاعبين من نادي#النصرpic.twitter.com/FOLk4Qtsdu

— عبدالعزيز المريسل (@ALMRISEUL)January 16, 2024إعلان

سياسة الخصوصية   ©الرؤية الإخبارية