«أكثر من مجرد بطولة كروية»، تلك حقيقة كأس الخليج العربي، التي انطلقت قبل ما يزيد على «نصف قرن».أبرز الأخبار«مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»روسيا: مستعدون للتوصل إلى حل وسط بشأن أوكرانيااستئناف الحركة التجارية على الحدود بين الأردن وسورياتغير المناخ يفاقم الخسائر الاقتصادية في أفريقياالغزيون يواجهون «كابوس الشتاء» بلا غذاء ولا مأوىوزير الإعلام اليمني لـ«الاتحاد»: دعم الإمارات خفف معاناة اليمنيينالعراق يعلن إعادة 1905 جنود وضباط سوريين إلى بلدهمغارات إسرائيلية على أهداف حوثية في اليمنغوتيريش يدعو إلى انتقال سياسي شامل وسلمي إلى «سوريا الجديدة»روسيا تعلن السيطرة على بلدتين في شرق أوكرانياليبيا.. «النواب» و«الدولة» يتفقان على إعادة تشكيل السلطة التنفيذيةوزير البيئة اليمني لـ«الاتحاد»: جهود حثيثة للإمارات لحماية البيئة البحرية في اليمن«النقد الدولي»: مستعدون لمساعدة سوريا في إعادة الإعمارالأمم المتحدة: إسرائيل تسرّع ضم الضفة الغربية وانتهاك القانون الدوليمقتل 11 إرهابيّاً جراء عمليات أمنية في باكستانجسور المساعدات الإماراتية.. أسمى صور التضامن الإنسانيجهود إماراتية مستمرة لإغاثة أهالي غزةمهرجان ليوا الدولي.. «استعراض المهارات» في «تحدي الدريفت»المقررة الأممية تشيد بالتزام الإمارات بالمساواة بين الجنسينإطلاق «فرصة» لتعزيز التوطين وتمكين الشباب في العينأسواق المالعدد اليومعدد اليومالرياضة
كأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخ
كأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخ20 ديسمبر 2024 17:30عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةأكرم عفيف «الأغلى» في كأس الخليج120 مليون يورو «القيمة السوقية» لمنتخبات «خليجي 26»خليجي 26تابع التغطية كاملة«أكثر من مجرد بطولة كروية»، تلك حقيقة كأس الخليج العربي، التي انطلقت قبل ما يزيد على «نصف قرن»، ولم تقتصر أهمية وتأثير «خليجي» على التنافس بين الأشقاء في لعبة رياضية، هي الأكثر شعبية في العالم كله، بل كانت «النواة» التي تكوّنت حولها سلاسل من التطوير والتقدم والاستثمار، شملت فنيات كرة القدم ومؤسساتها ومنشآتها وإعلامها، مع مزيد من التعاون والتقارب والتكاتف بين الأخوة في «خليج واحد».ومن استاد «مدينة عيسى»، الذي بات يُعرف الآن باسم ملعب مدينة خليفة الرياضية، انطلقت «خليجي» في نسختها الأولى عام 1970، في ملعب رملي قديم، وبافتتاح تقليدي بسيط، يتماشى مع ذلك العصر القديم وقتها، واليوم يظهر ذلك الملعب «التاريخي» في حُلة حديثة باهرة، بعدما تم تجديده في عام 2007، بتكلفة بلغت 24.4 مليون دولار آنذاك، وشملت عملية التطوير تحول أرضية الملعب إلى العشب الطبيعي، وبناء مدرجات جديدة وملاعب لرياضيات أخرى، وتوسعة المنشآت لبناء قاعات جديدة، وهو مثال لما وجهته «خليجي» من دعوة لانطلاق جميع دول الخليج نحو الاستثمار الرياضي، وإنشاء مُدن رياضية ضخمة، باتت «عالمية» الشهرة والسُمعة، واستضافت عشرات البطولات الكبرى.في كل دولة خليجية، تظهر المدن الرياضية والملاعب الحديثة الرائعة، مثل مدينة زايد الرياضية، التي ظهرت للنور قبل 44 عاماً، في 1980، وشهدت مراحل متطورة عديدة، عبر سنوات طويلة، بين تجديدها عام 2009، ثم توسعتها في 2017، بتكلفة 550 مليون درهم، حتى صارت أحد أهم وأكبر المدن الرياضية في المنطقة العربية، وتملك سمعة عالمية رائعة، مكنتها من تنظيم كبرى البطولات الكروية، منها كأس آسيا، وكأس العالم للأندية وكأس العالم للشباب، وبالطبع «خليجي»، بجانب بطولات الألعاب الأخرى، لما تتمتع به من منشآت وملاعب متنوعة.وعلى غرار التطور الهائل الذي شهدته المنشآت الرياضية الإماراتية، انطلقت كل دول الخليج في المسار نفسه، ولم يكن غريباً بعدها أن تستضيف الإمارات بطولات سباقات «الفورمولا-1» وكأس العالم للكرة الشاطئية، وبطولات التنس والجوجيتسو، وغيرها من البطولات العالمية، وكان تنظيم قطر في عام 2022، لأحد أفضل نُسخ كأس العالم لكرة القدم، باعتراف العالم، أحد الفعاليات الرياضية الكبرى، التي يدين فيها الخليج كله بالفضل إلى كأسه التاريخية التي انطلقت عام 1970، ودفعت الجميع نحو التطور المُستمر، وهو ما ينتظره الجميع في عام 2034، عندما تحتضن السعودية «المونديال».«خليجي» كانت البذرة الناجحة، التي نمت وغذّت الكرة العربية، في الوقت الذي جذبت خلاله كل أخوة الخليج إلى التجمع والتعاون المستمر، ومن مشاركة 4 منتخبات في النسخة الأولى، عام 1970، زاد العدد في عام تلو الآخر، حتى اكتمل العقد بأكمله طوال العشرين عاماً السابقة، بمشاركة مستمرة من 8 منتخبات، منذ 2004 حتى الآن.وشهدت البطولة عبر تاريخها الكثير من التغيرات الفنية، لمصلحة الكرة العربية، حيث ظل منتخبا الكويت والعراق محتكرين لكؤوس البطولة بين 1970 و1990، حتى نجح المنتخب القطري في كسر ذلك الاحتكار بعد فوزه بلقب 1992، تبعه شقيقه السعودي بالتتويج عام 1994، ثم ارتدى منتخب الإمارات ثوب «البطل الجديد» عام 2007، قبل أن يُتوّج شقيقه العُماني في «نسخة 2009»، وكان البحرين هو آخر «الأبطال الجدد»، الذي حصد لقبه الأول عام 2013.وخلال تلك السنوات، أسهمت «خليجي» في تغيير خريطة المنافسة الكروية على الصعيد العربي، وفي النطاق الآسيوي، إذ إن المنتخبات التي كانت تخسر المباريات بنتائج كبيرة، تطورت وقفزت بخطوات واسعة حتى بلغت منصات التتويج لتعانق ميداليات الذهب في الكأس الخليجية، وامتد أثر ذلك على مستواها وقوتها في المنافسات القارية والعالمية، إذ بات منها أبطال للقارة الآسيوية، ونجح أغلبها في الوصول إلى نهائيات كأس العالم، ومن لم ينجح منهم في بلوغ «المونديال»، كان في «خليجي» أحد الأبطال.
الإماراتكأس الخليج العربيخليجي 26الكويتمدينة زايد الرياضيةالبحرينالسعوديةقطرعمانالعراقاليمنالأكثر قراءةعلوم الدارتنبيه من شرطة أبوظبي بشأن الأحوال الجوية الماطرة18 ديسمبر 2024علوم الدارالطقس المتوقع على الإمارات خلال الأيام المقبلة19 ديسمبر 2024الترفيه10 حيوانات نادرة15 ديسمبر 2024آخر الأخبارعلوم الدارجامعة السوربون أبوظبي تستقبل طلبات التسجيل للعام الدراسي 2025-202612 ديسمبر 2024الرياضةكأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخاليوم 17:30الرياضةأكرم عفيف «الأغلى» في كأس الخليجاليوم 17:23علوم الدارتحديد عطلة رأس السنة الميلادية للقطاع الخاصاليوم 17:19الرياضةراموس يرفض المغامرة بتاريخه!اليوم 17:18