أكد المطرب إيهاب توفيق، أنه كان طفل شقي ولا يعرف سبب شقاوته وزادت الشقاوة مع دخوله المدرسة وازدادت المناوشات مع المدرسين، قائلا: "أكبر خناقة عملتها كانت في الشارع عندي

أكد المطرب إيهاب توفيق، أنه كان طفل شقي ولا يعرف سبب شقاوته وزادت الشقاوة مع دخوله المدرسة وازدادت المناوشات مع المدرسين، قائلا: "أكبر خناقة عملتها كانت في الشارع عندي وأنا كنت من سكان حي الضاهر، وسني كان 12 سنة، وكان في ولاد اتفقوا أنهم يضربوا واجتمعوا مع بعض لكن جت لي هدية بندقية لعبة حديد وجريت الشارع".

وأوضح إيهاب توفيق، خلال حواره ببرنامج "معكم"، مع الاعلامية منى الشاذلي، المذاع على قناة on، أن هناك تطور كبير حصل في حياته مع دخوله عالم الموسيقى والغناء والعزف، مضيفا: "ممكن العزف والموسيقى كانت سبب أن الواحد يقف مع نفسه وقفة ويروح في حته تانية في الفن والغناء".

وأشار إيهاب توفيق، إلى أن أول أغنية عملها كانت "داني.. بحبك يا اسمراني"، مؤكدا أنه كان يسمع الأغنية في كل مكان يتحرك فيه سواء قهاوي او محلات أو شوارع ووسائل مواصلات.